حَبيَبتيْ الأنَ بَدأتْ تجْتمِعُ الذكْرَياتِ
وَهْنا أصْحبَت التفرْقهِ فيْ الطُرقاتِ
حِكايهِ حُبْ جَذبتِ كلَ العُشَاقَ
بَكلَ مُفترقاتِ لنهَايهِ قصْهِ حَبْ
جَمْعت أحْلىْ الهَذيانَ بَينَ قلبَينَ
وَهْكذا انتهْت الحِكايهِ قبلَ أن تبْدا
َواليومَ بَعدَ أن عَرفتهُ لا اسْتطِيعَ أنْ أعْطَيكِ شيْئا
فالمْاضِيْ أنتهَىْ مَهْمَا يشدْنا الحَنينَ اليهِ
لأننيَ لمَ اذق طَعْمَ السَعَادهِ الا مَعَكِ
فكْانت سَعَادهِ مُجردَ حَلمُ
ففيَ المَاضَي ذكرىَا لا أستطيعَ نسْيانهَا
واليومَ سَأحْاوَلَ أن انسَاهَا
أنتهْت حَكايتنا